حتى وقت قريب كانت حلقة المعدة أو ربط المعدة (الربطة المعدية) إجراءاً شعبياً في مكافحة السمنة. وقد أصبح هذا الإجراء شائعا جدا في
المقام الأول لأن الطريقة الجراحية بسيطة جدا وسريعة ورخيصة. ويبدو للأسف أن هناك الكثير من المشاكل في هذه الطريقة، وهناك الكثير
من روابط المعدة تتم إزالتها في جميع أنحاء العالم أكثر مما يتم تركيبها.
العملية
باستخدام منظار البطن (جراحة ثقب المفتاح) يضع الجراح حلقة سيليكون صغيرة (رباط المعدة) حول الجزء العلوي من المعدة. وبعمل ذلك يقوم
الجراح بتخليق حقيبة صغيرة، معدة جديدة، فوق باقي المعدة. ويجب أن يمر الغذاء أولا عبر فتحة صغيرة سعتها فقط 1.2 سم، قبل أن يدخل
إلى المعدة الصغيرة الجديدة. في داخل رباط المعدة يوجد بالون صغير. ويستطيع الجراح نفخ أو تفريغ البالون، عن طريق حيز (باب صغير) يوضع بشكل عام في عضلة المعدة. وهذا يسمح لحلقة المعدة أن تشددت أو تخفف.

المشاكل: المضاعفات.

كتاب, الإستماع إلي موسيقي, ثم يتم إستخدام الليزر عن طريق ثقب صغير 5مم تقريباً في المنطقة التي يتم علاجها يتم من خلاله إدخال الكانيولا الخاصة بالليزر حيث يختار الطبيب طول الموجة المناسبة و التوليفة التي يحتاجها هذا المكان و العمق الذي يتم إدخال الليزر فيه و كلها عوامل فنية تعتمد علي خبرة الإستعمال لإمكانيات الجهاز. الطريف أن تفتيت الخلايا الدهنية يصدر صوت مثل صوت حبات الفشار و لكن بدون أي ألم, فيشعر الشخص براحة نفسية عميقة من التخلص من الخلايا الدهنية بدون ألم. إستعمال الليزر يستغرق من 45-15 دقيقة حسب الحالة, بعدها يتم إدخال كانيولا الشفط من نفس الثقب حيث تخرج الدهون بصورة أسهل و بكمية أكبر و بلون أصفر صافي, كمية الدهون تعتمد علي الحالة و المكان, بعد الإنتهاء يتم إرتداء كورسيه ضاغط مخصوص لمدة إسبوعين إلي شهر, يستطيع الشخص ممارسة حياته الطبيعية من اليوم التالي.

• متي تظهر نتيجة العملية ؟؟

في الحقيقة التحسن فوري من ناحية كمية الدهون و من ناحية حدوث إنسيابية ملحوظة في الجلد خاصةً الترهلات السطحية و السيلوليت. و هذا التحسن يستمر في الزيادة مع حدوث شد ملحوظ في الترهلات, يكون ملحوظاً علي إمتداد 6 شهور بعد العملية.

• إذاً ما هي مميزات الجيل الثالث بالتحديد ؟؟

– الأهم هو الأمان التام و عدم إمكانية حدوث مضاعفات من الليزر التي كانت تحدث من قبل, بالرغم من زيادة الطاقة المستخدمة.
– إمكانية التخلص من كميات أكبر من الدهون.
– الحصول علي شد أقوي و أكثر إستمرارية للجلد في المناطق التي يتم علاجها.
– علاج أماكن جديدة بكفاءة مثل ترهلات الثدي, ترهلات الرقبة, السيلوليت, التعرق الزائد تحت الإبط, ترهلات الذراعين من الأعلي, ترهلات الفخدين من الداخل, ترهلات الظهر, بالإضافة إلي الأماكن التقليدية مثل البطن, الأرداف, الفخدين, الساقين.
– التقليل من فترة النقاهة بصورة ملحوظة و يمكن ممارسة الحياة الطبيعية من ثاني أو ثالث يوم.
– الحالات التي تم شفط الدهون لها من قبل تكون مثالية للشفط عن
طريق الليزر نظراً لأن هذه الحالات تتميز بوجود تلفيات في الدهون مع إمكانية حدوث نزيف دموي لو تم الشفط بالطرق التقليدية.

• هل يوجد مضاعفات ؟؟

مع إستخدام هذه الإمكانيات الجديدة للجيل الثالث من أجهزة الليزر مع وجود الخببرة الكافية و التدريب المناسب للطبيب المعالج فإن إمكانية حدوث مضاعفات تكاد تكون منعدمة.